أوضح الناطق باسم الرئيس التركي ابراهيم قالن أن "أنقرة وموسكو قد تنشران قوات تابعة لهما في ريف إدلب تنفيذا لاتفاق مناطق تخفيف التوتر"، موضحا أنه "قد يتم نشر عسكريين أتراك وروس في إدلب"، لافتاً إلى "اننا نعمل على نشر قوات أميركية تركية بدرعا وروسية إيرانية بريف دمشق".
وتجدر الإشارة إلى أن محافظة إدلب إضافة إلى أجزاء من ريفي حلب واللاذقية، ستكون مشمولة بأكبر منطقة من مناطق تخفيف التوتر بسوريا.