رأى وزير الطاقة والمياه، سيزار أبي خليل، في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، أنّ "السخيف والإنفعالي هو الّذي يعمد للردّ قبل أن يعلم إذا إسمه وارد في الدعوى أم غير وارد"، مؤكّداً أنّ "قمّة السخافة، عدم التحقّق من المعلومات تماماً كقصة شركة "ENI"".
ولفت أبي خليل في تعليق ثانٍ، إلى أنّ "ردّ الدولة الإيطالية جاء مدويّاً بتسخيف الفارغين".
وكان وزير العدل سليم جريصاتي قد أعلن في مؤتمر صحافي، أنّه "عملاً بقرار تكتل "التغيير والإصلاح" بالإحتكام إلى القضاء عند التجريح، تقدّم وزير الطاقة سيزار أبي خليل برفقته النائب إبراهيم كنعان، بشكويين ضدّ الّذين اتّهموه في الإعلام في ملفي البواخر وشركة ENI".