تتخوّف مصادر درزية من حالة الإنقسام السائدة اليوم، في ظل تبادل الإتهامات بين النائب طلال إرسلان والوزير السابق وئام وهاب، ودخول النائب السابق فيصل الداوود على خط التصعيد وهجومه العنيف على النائب وليد جنبلاط. واللافت في هذا السياق، حصول إشكالات أمنية في بعض البلدات والقرى الجبلية بقيت في إطارها المحلي بعد تدخّلات العقلاء لعدم توسّع رقعتها.

 

لبيانون ديبايت