بعد التغريدة "الرئاسية" اللافتة للانتباه في توقيتها ومضامينها السياسية التي أطلقها أمس وشدد فيها على أنّ "أوان الخروج من الجدل البيزنطي حول الرئيس" قد حان داعياً إلى "انتخاب أي يكن دون قيد أو شرط"، وضع رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط تغريدته في إطار تشجيعه المستمر على التسوية الرئاسية لإنقاذ البلد من تداعيات الفراغ، وقال: "لطالما شجعت على التسوية طيلة العامين الماضيين"، مضيفاً:"المؤشرات الاقتصادية غير مشجعة "ما فينا نكمّل هيك" وأي ثمن للتسوية يبقى أقل بكثير من كلفة استمرار الفراغ"، وأردف مستطرداً: "فليتذكّروا مقولة لينين "خطوة إلى الأمام خطوتان إلى الوراء".