يحاول الاف الاشخاص الفرار بكل الوسائل من اعمال العنف في مدن وقرى ولاية راخين النائية غرب بورما، اثر توتر شديد بين البوذيين والاقلية المسلمة.
وكان الهجوم على مراكز الشرطة المنتشرة على الحدود مع بنغلادش، ليل السبت الاحد، الشرارة التى اشعلت النار في هذه المنطقة التي يعيش فيها عشرات الالاف من اقلية الروهينغيا المسلمة، حيث قتل ستة وعشرين شخصا خلال رد عسكري واسع النطاق.