نجا طلاب مدرسة في منطقة جلالا في البقاع  بأعجوبة من موت محتم بسبب حريق شب  بالبوسطة التي تقلهم.

وتعود سنة التصنيع  للبوسطة  إلى  الستينات من القرن الماضي, فأين المراقبة والمحاسبة على هذا الاستهتار الكبير بأرواح الطلاب؟