احتلّ التفجير الذي استهدف المقر الرئيس لمصرف «لبنان والمهجر» في فردان،  الأولوية المطلقة في التحرّكات السياسية والاقتصادية.

مصادر أمنية واسعة الإطلاع لـ"الجمهورية" أنّ خطوط التواصل فتحت بين مختلف الأجهزة الأمنية والإستخبارية سعياً وراء التدقيق في بعض المعلومات الأولية التي توافرت حول منفذي العملية.

ونَفت المصادر بعض الروايات التي نشرتها وبثّتها وسائل إعلام عدة، عمّا يعوق التحقيق، تارة بالقول إنّ كاميرات المصرف لم تكن تعمل، أو بالقول إنّ هناك عوائق مادية تعوق التحقيق.