ربما هناك من يظن أن الشارع الشيعي بكامله مؤيد و"ماشي كالأعمى" خلف الأمين العام لحزب الله إلا انه وبرصد لموقع لبنان الجديد على الفيسبوك تبين ان في الشارع الشيعي من هو ينظر إلى الأمر من باب الإستهزاء والسخرية ومنه من يحاول النأي بنفسه عن إعطاء رأيه وآخرون مؤيدون.

وهنا نذكر بعض التعليقات ونبدأ بالساخرة:


التعليقات المتحفظة:  

 

التعليقات المؤيدة: