رجل يحاول طلب مساعدة من ريما كركري لوضع طفلة كان قد أخذها من صغرها لعدم قدرة الأم على دفع فاتورة الدواء لكن يبدو أن ريما كركي لم تفهم مراد هذا الرجل وبدأت تتعامل معه بقسوة بالإضافة إلى محاولة إظهاره بأنه ارتكب جرما لكنها في الوقت نفسه أضاءت على قضية التحرش بالأحداث في الجمعيات لكن الخطأ الذي وقعت به في هذه القضية أن تراشق الإتهامات طغى على مصير الأولاد وحتى الآن لم نعلم الحقيقة إن كان السائق هو من تحرش بهم أم العكس في ظل التناقضات بالمعلومات.

أما طوني خليفة فقد أضاء على مشكلة التعامل مع الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة خصوصا من قبل جهه رسمية، فكيف بدولة محترمة لنفسها وتدعي الثقافة أن تطلق على شخص يعاني من احتياجات خاصة هذه التسمية وماذا تركنا للمواطن اللبناني، وكما يقولون يجب أن تكون الدولة مثالا لمواطنيها ف"إذا دولتنا هيك خرب البلد أكثر" وأعاد طوني فتح ملف الإبتزاز عبر السكايب مستقبلا أحد الأشخاص الذي زود 1544 بروابط وفيديوهات وهذا يحتاج من الجهات المعنية أن تحذر الشباب من الوقوع بهذا الفخ والإنتباه من التكنولوجيا التي قد تؤذي وكان لبياعة الورد حكاية إذ أن والدها كان يأخذ منها المال وكثير من الأشخاص حاولوا مساعدتها إلا أنهم لم يستطيعوا وأيضا تم الكشف عن أن زوج والدتها كان يضربها لتعمل وتأتي له بالمال لتعيل أخوها من امها، الإهمال للاطفال والتعرض لطفولتهم وإجبارهم على العمل فأين لجنة حقوق الطفل وأين الجمعيات من ذلك؟

ويبدو أن جو معلوف بدأ مفعول برنامجه أيضا يظهر،فتم إغلاق محلات البوكر من قبل الجهات المعنية بعد عرضه لخمس ملفات متعلقة بهذا الموضوع أما الموضوع الذي كان حديث اللبنانيين كشف مصيره جو معلوف ويتعلق بقضية مريم البسام الذي كان موقع لبنان الجديد أول من فتح هذه القضية وواضعا تساؤلات حول إمكانية إستقالة مريم البسام كاتبة المقدمات الإخبارية لقناة الجديد حيث أكدت البسام أنها قدمت استقالتها لكن مجلس الإدارة ما زال يدرس الموضوع ولم يحسم القرار، إذا" قضيتين لجو معلوف استطاع الوصول بهم إلى نهاية ترضي الجمهور، والجدير ذكره أن ريما كركي كانت قد تواصلت مع البسام حول هذا الموضوع لكن الكثير من القضايا السابقة لم تحل فقصة الحجاب وقناة الOTV ذهبت مهب الريح وهل اقتنع الشيخ المثلي أيضا بعدم جواز ذلك؟؟