أشارت صحيفة "النهار" إلى أنّها حصلت على معلومات "فحواها أنّ أحد الأسيرين السوريين اللذين قايض بهما حزب الله فصائل المعارضة السورية من أجل إطلاق أسيره عماد عيّاد، كان موقوفاً لدى جهة رسمية لبنانية".

 

وكان ممكناً، بحسب مصدر هذه المعلومات، "استخدام الموقوف السوري لدى القضاء اللبناني ورقة ضغط على المسلحين السوريين الخاطفين، من أجل تقوية موقف المفاوض الرسمي لإطلاق العسكريين المخطوفين".