قالت تقارير إن «داعش» ذبح المقاتلة الكردية ريحانة، التي أصبحت في الفترة الأخيرة نجمة الملصقات، التي تمثل القوات الكردية المناهضة للتنظيم في بلدة كوباني.

وكانت صورة الفتاة التي تنتمي إلى «وحدات حماية الشعب والمرأة» انتشرت صورها في الفترة الأخيرة على مواقع التواصل، وهي ترفع علامة النصر، وقال تقرير لصحيفة ديلي ميل ان «داعش» قطع رأسها.

وتعتبر الفتاة رمزا من رموز الأمل في «كوباني»، بعد أن نجحت في إثارة القلق لدى الجانب «الداعشي»، حيث تمكنت من قتل مئة من مقاتلي التنظيم. وتمّ تداول صورة تُظهر جثة ريحانة مقطوعة الرأس، ولكن لم يتم تأكيد خبر مقتلها.