كشفت صحيفة "ديلي تلغراف"، أنّ "الكونغرس الأميركي قد يحرم الرئيس الأميركي السابق،باراك أوباما، راتبه التقاعدي بعد قبوله عرضا بـ 400 ألف دولار لقاء خطاب في وول ستريت".
وأوضحت الصحيفة أنّ "أوباما رفض خلال عمله في البيت الأبيض مشروع قرار من شأنه أن يحرم الرؤساء السابقين من معاشهم إذا قبلوا مبالغ كبيرة من جهات أخرى. وبعد أن بات هو في موقف مشابه، فإن الرعاة الجمهوريين لمشروع القانون يقولون إنّهم سيعيدون إحياء التشريع، آملين أن يوقّع الرئيس الحالي دونالد ترامب، عليه".
ولم يعلّق ترامب على مشروع القانون مؤخرا، لكنّه أشار خلال حملته الإنتخابية، أنّه سينظر فى معاشات المسؤولين المنتخبين.