دان الناطق باسم خارجية فرنسا رومان نادال تصاعد أعمال العنف في سوريا، معربا عن قلقه الشديد من خرق الهدنة وتعثر وصول المساعدات الإنسانية للمناطق المحتاجة.
وأشار الى انه "في الوقت الذي يتم فيه استئناف مفاوضات السلام في جنيف، ندعو الضامنين للهدنة، أي روسيا وإيران بشكل رئيسي، لممارسة الضغوطات على النظام السوري لكي يحترم هذه الهدنة، والأمر نفسه ينطبق على الجماعات المسلحة وداعميها".
وأكدت فرنسا على دعمها لجهود المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان ديمستورا، ودعت طرفي الصراع لاستئناف الحوار، كما أكدت على ضرورة أن يتعهد النظام بالمفاوضات عن حسن نية.