في ظل الصعاب التي تواجه الجيل الجديد ف عصرنا هذا، أصبحت معاناة الشاب اللبناني تبدأ في سن مبكر وتحمّل المسؤولية واجب عليه كي يبصر النور في أخر المطاف، وعلى صعيد مواقع التواصل الإجتماعي المكان الذي يستطيع الشباب تفريغ غضبهم والتعبير عن رأيهم بكل حرية، لذلك لم يتأخر الناشطين عن إدلاء رأيهم بمسألة الصعوبات التي يواجهها شباب المستقبل، بهاشتاج #معاناة_شبابنا_اليوم .

فمنهم من إختار تسليط الضوء على تأثير العمالة الأجنبية والبطالة بشكل عامة

ومنهم من خص بذكر فكرة الثقافة وقلة الوعي.

 

والبعض الأخر فضل الإجابة بطرافة على طريقته الخاصة.

لكن السؤال المطروح الأن، إلى متى سيبقى شباب لبنان يعاني بين البطالة والتعليم وأشياء كثيرة أخرى حتى أصبح باب الهجرة يستقبل العشرات يومياً من دون توقف.