تبحث الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) عن مراهقتين نمساويتين يُعتقد أنهما وقعتا ضحية لعملية تجنيد من أجل الذهاب إلى القتال في سوريا بجانب مسلحين إسلاميين.